[size=16][size=21]حل الليل...
عم السكون...
انطفات الانوار...
لم يبقى غير هذا المصباح
ربما يكون هو ضوء الامل الباقي
او اخر ما اود تذكره عن ذكرياتي
اااااااااااه
كم قطعت من المسافات في هذا الطريق
كم احببته . . . كم راقنني
كنت اجد فيه سعادتي . . . عند تساقط الدمعات
كنت لا اشعر بالوحدة . . . في انعدام الاصوات
كنت ارى جنة . . . ليس بها غيري من المخلوقات
فانا حواء . . . وسيدة حور العين . . . وانا احلى الاميرات
اااااااااااه
احببته . . .
لم يكن اجمل الطرق ولا ابهاها
لكن كثير من الطرق قد كنت اخشاها
كنت ارى الاشواك فيها بلا زهور
يحلق في سماها نسور وصقور
ويسيرون فيها بهمجية . . . كانهم بشر بلا عقول
اااااااااااه
كم من الاسام خفت ان اسير
كنت احكم على نفسي بالوحدة فانا القاضي وانا الاسير
كنت تلك الفتاة المدللة صاحبة رداء من الحرير
كنت اخشى الحديث وكان كلامي قليل
كنت امتنع عن التفكير لظني ان عقلي فقير
اااااااااااه
لم اعرف اكنت ااسر نفسي . . . ام احميها
لكني اعلم ان نفسي لم تعد كماضيها
كنت انظر الى احد العشاق
واسمع ما يقال عن طريقه . . . وما فيه من افاق
لم اخشاه...
بدات باول الخطوات...
ومرة الايام وانا اسير
حتى وجدت فيه من السعادة الكثير
واصبحت انا معشوقة الفارس الامير
حتى وصلت عند هذا الباب...
خفتت الاضواء . . . وسكتت الاصوات
ظننت اني قد اجد وراءه ما اخشاه
لكني وجدت من الحب اكثر مما كنت اتمناه
وجدة سعادة حولة دموعي لمياه تروى بها الزهور
وكلمات اجمل من تغاريد الطيور
لكني تعبت . . . وخفت ان لا اجد نهايه
فعدت اسير باتجاه البدايه
لكني حملت معي من الذكريات
اجمل واحلى العبارات
وكلمات حب دون مجاملات
فهنا ذكرى لبسمات وضحكات
والان ذبلت الذكريات
بما فيها من سعادة . . . واهات
ها انا اقف هنا من جديد
اقف انا . . . وقلبي الوحيد
اقف انا . . . وفكري العنيد
اقف . . . اقف بلا حراك . . . اقف وافكر في الفراق
واعاود السير
لكني لا اعلم الى اين اسير
اسير . . . واسير . . . واسير
طريق . . . لم اشاء السير فيه
لكني ابحث عما يلهيني . . . وكل ما فات ينسيني . . . وعن ما مضى يغنيني
كنت ارى نفس الزهور
اسمع نفس التغاريد
اسير مع اطياف الماضي
لكن هذه المره ساقف بارادتي
اجل بارادتي
لن استمر في خداع نفسيلن
استمر في ظلم من حولي
لن اتمر في تعذيب قلبي
اقف . . . لاني ساعود
وساخلف بما قطعته من وعود
فالحب الان هو عدوي اللدود
ساعود لنقطة البدايه
بل نقطة النهايه
نهايت حب وذكريات
حكايات وصداقات
نهايت كل ما مضى وفات
وهاهو قدري اعادني اليك ايها المصباح
لكني ساطفاك . . .
وساطفا كل ذكرياتي معك . . .
واعلم اني ساعود في يوم . . .
لاضيئك . . . واتذكر . . . ما كنت افعل[/size][/size]
عم السكون...
انطفات الانوار...
لم يبقى غير هذا المصباح
ربما يكون هو ضوء الامل الباقي
او اخر ما اود تذكره عن ذكرياتي
اااااااااااه
كم قطعت من المسافات في هذا الطريق
كم احببته . . . كم راقنني
كنت اجد فيه سعادتي . . . عند تساقط الدمعات
كنت لا اشعر بالوحدة . . . في انعدام الاصوات
كنت ارى جنة . . . ليس بها غيري من المخلوقات
فانا حواء . . . وسيدة حور العين . . . وانا احلى الاميرات
اااااااااااه
احببته . . .
لم يكن اجمل الطرق ولا ابهاها
لكن كثير من الطرق قد كنت اخشاها
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
كنت ارى الاشواك فيها بلا زهور
يحلق في سماها نسور وصقور
ويسيرون فيها بهمجية . . . كانهم بشر بلا عقول
اااااااااااه
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
كم من الاسام خفت ان اسير
كنت احكم على نفسي بالوحدة فانا القاضي وانا الاسير
كنت تلك الفتاة المدللة صاحبة رداء من الحرير
كنت اخشى الحديث وكان كلامي قليل
كنت امتنع عن التفكير لظني ان عقلي فقير
اااااااااااه
لم اعرف اكنت ااسر نفسي . . . ام احميها
لكني اعلم ان نفسي لم تعد كماضيها
كنت انظر الى احد العشاق
واسمع ما يقال عن طريقه . . . وما فيه من افاق
لم اخشاه...
بدات باول الخطوات...
ومرة الايام وانا اسير
حتى وجدت فيه من السعادة الكثير
واصبحت انا معشوقة الفارس الامير
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
حتى وصلت عند هذا الباب...
خفتت الاضواء . . . وسكتت الاصوات
ظننت اني قد اجد وراءه ما اخشاه
لكني وجدت من الحب اكثر مما كنت اتمناه
وجدة سعادة حولة دموعي لمياه تروى بها الزهور
وكلمات اجمل من تغاريد الطيور
لكني تعبت . . . وخفت ان لا اجد نهايه
فعدت اسير باتجاه البدايه
لكني حملت معي من الذكريات
اجمل واحلى العبارات
وكلمات حب دون مجاملات
فهنا ذكرى لبسمات وضحكات
والان ذبلت الذكريات
بما فيها من سعادة . . . واهات
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
ها انا اقف هنا من جديد
اقف انا . . . وقلبي الوحيد
اقف انا . . . وفكري العنيد
اقف . . . اقف بلا حراك . . . اقف وافكر في الفراق
واعاود السير
لكني لا اعلم الى اين اسير
اسير . . . واسير . . . واسير
طريق . . . لم اشاء السير فيه
لكني ابحث عما يلهيني . . . وكل ما فات ينسيني . . . وعن ما مضى يغنيني
كنت ارى نفس الزهور
اسمع نفس التغاريد
اسير مع اطياف الماضي
لكن هذه المره ساقف بارادتي
اجل بارادتي
لن استمر في خداع نفسيلن
استمر في ظلم من حولي
لن اتمر في تعذيب قلبي
اقف . . . لاني ساعود
وساخلف بما قطعته من وعود
فالحب الان هو عدوي اللدود
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة |
ساعود لنقطة البدايه
بل نقطة النهايه
نهايت حب وذكريات
حكايات وصداقات
نهايت كل ما مضى وفات
وهاهو قدري اعادني اليك ايها المصباح
لكني ساطفاك . . .
وساطفا كل ذكرياتي معك . . .
واعلم اني ساعود في يوم . . .
لاضيئك . . . واتذكر . . . ما كنت افعل[/size][/size]