ان الصراحة بين المحبين او الزوجين تكسر الحواجز وتزيل الشك وتخلق الثقة
وهي اساس الحياة الهادئة
ولان الاراء اجتمعت على ان الصراحة قوام الحياة السليمة،
وانه لا غنى عنها بأي من الاشكال،
وانها ضرورية لايجاد التفاهم وخلق المودة،
فهل يمكن الشك والحب ان يجمعها بيت واحد؟
وهل اليقين بعد الشك يمكن ان ينجح استمرار العلاقة بين الطرفين ؟
ام سيبقى الشك عائقا بينهما؟
انتظر من الجميع ان يشاركنا في هذه المناقشة والا يبخلو علينا بارائهم
ولكم مني اجمل تحية