بســـــم الله الرحمن الرحيم
الفوضي الفكرية
بعض من أرهاصات عما يدور حولنا
تنتشر تلك الحالة دائما ولا سبيل للخلاص منها و
حالة مزمنة وتحتاج وقفة , قد يبدو ان الوضع المتشعب او انتشار الفضائيات
او كثرة الصحف المطبوعة وتعدد مصادرها واختفاء نوايا البعض منها
يسبب نوعا من تلك الحالة التي تظهر علي السطح من حين الي اخر
وانا لا اتحدث عن ظاهرة سيبرانية فقط ( عبر المنتديات والمدونات )
وتظهر ايضا داخل المجتمعات ذات النظم العشوائية من خلال الثقافة
وقد يتعذر معرفة السبب الجوهري المسبب لتلك الحالة الجماعية ولن اقول
انها فقط نتاج لما نعيشة من عشوائية وحالة عامة من عدم التفاؤل بالنسبة
لقطاعات كبيرة من الجماهير وهذا يعود اساسا لعوامل ساعدت لنشوء
التضارب او الافكار غير الدقيقة او غير الواقعية وحتي الشديدة الواقعية
وما ادت الية تلك الترسبات من تفاقم للمشكلة وزيادة التدهور العام من خلافات
عديدة (كراهية للذات وللاخرين ) او ازمة الوعي التي نعيشها لان نوعية الحياة
المرغوبة لكل منا قد تترك اثرا عميقا في العقل الباطن هذا بخلاف تنامي
فكرة ان اعمال النسخ اسهل وأمن من اعمال العقل لمناقشة كافة مجريات
ما يجري حولنا بخلافالاعتقادات السائدة او المترسبة لكل فرد منذ النشأة
وحتي الان , أخيرا قد نحاول ان نعيش فترة من الهدوء الفكري ومحاولة
للتصالح مع النفس وقراءة بمنظور جديد لطبيعة الاختلافات البينية
وكيف يمكن تفهم كل من طبيعة وفكر الاخر مع تحديث للذات .
وشكرا ....
الفوضي الفكرية
بعض من أرهاصات عما يدور حولنا
تنتشر تلك الحالة دائما ولا سبيل للخلاص منها و
حالة مزمنة وتحتاج وقفة , قد يبدو ان الوضع المتشعب او انتشار الفضائيات
او كثرة الصحف المطبوعة وتعدد مصادرها واختفاء نوايا البعض منها
يسبب نوعا من تلك الحالة التي تظهر علي السطح من حين الي اخر
وانا لا اتحدث عن ظاهرة سيبرانية فقط ( عبر المنتديات والمدونات )
وتظهر ايضا داخل المجتمعات ذات النظم العشوائية من خلال الثقافة
وقد يتعذر معرفة السبب الجوهري المسبب لتلك الحالة الجماعية ولن اقول
انها فقط نتاج لما نعيشة من عشوائية وحالة عامة من عدم التفاؤل بالنسبة
لقطاعات كبيرة من الجماهير وهذا يعود اساسا لعوامل ساعدت لنشوء
التضارب او الافكار غير الدقيقة او غير الواقعية وحتي الشديدة الواقعية
وما ادت الية تلك الترسبات من تفاقم للمشكلة وزيادة التدهور العام من خلافات
عديدة (كراهية للذات وللاخرين ) او ازمة الوعي التي نعيشها لان نوعية الحياة
المرغوبة لكل منا قد تترك اثرا عميقا في العقل الباطن هذا بخلاف تنامي
فكرة ان اعمال النسخ اسهل وأمن من اعمال العقل لمناقشة كافة مجريات
ما يجري حولنا بخلافالاعتقادات السائدة او المترسبة لكل فرد منذ النشأة
وحتي الان , أخيرا قد نحاول ان نعيش فترة من الهدوء الفكري ومحاولة
للتصالح مع النفس وقراءة بمنظور جديد لطبيعة الاختلافات البينية
وكيف يمكن تفهم كل من طبيعة وفكر الاخر مع تحديث للذات .
وشكرا ....